بالرغم اني سبق وقلت انو نظرية داروين متعنينيش و انو بالنسبة ليا الخوض فيها مفروغ منو نظر للانو الموضوع هذا كنت تعرضتلو في حياتي تو قرابة 6و 5سنين في مقاعد الدراسة وخذا حقو من نقاش ودراسة نقدية وقعدت النظرية مجرد انتاج انساني يقرافقط كتاريخ للعلم لا ليأخذبها
بون الي لاحظتو عند انصار النظرية هاذي و الي هوما الكل ملاحدة اصرارهم على الاقرار بصحة هاذي النظرية برغم البراهين الي اسقتطها وهذا يعود الى التوظيف الشخصي و اللااخلاقي لنظرية هاذي بما هيا قايمة في مبدئها على الصدفة و فكرة الغاء الاله الخالق
و هنا الاقرار بحتمية النظرية هاذي هو تعارض واضح مع مبدىء العلم الي قايم على الاحتمال اي انو اي نظرية علمية لايمكن اضفاء صفة الحقيقة المطلقة عليها
علا هذاكة قلت انو النظرية هاذي وظفت لاسباب طابورية لاعلاقة لها بالعلم
بون نظرية التطور الي ظهرت في القرن 19على يد تشارلز داروين الي صاحب الاهانة البيولوجية الموجهة الى الانسان الغربي و الي خلاتو يبحث في اصلو من بعد متهزت نرجسيتو بزوز اهانات اخرين
المهم تشارلزداروين في كتابو اصل الانواع الي بالمناسبة نشكر عاشور انو وفرلي نسخة خلاتني نتأكد الي انا على حق و نزيد من المضي في الرمي بعرض الحائط بهذه النظرية وقراتها كقراة تاريخ لتاريخ العلم
عاد قلنا انو تشارلز في كتابو اصل الانواع سنة 1859انكر فكرة الخالق وكان العالم بالنسبة ليه و الاحياء ومكوناتو جات نتيجة صدفة
و الكتاب وقتها حسب مانتذكر وقت حكالنا استاذ الفلسفة انو لقى رواج كبير برشة حتى اكثر من رواج اللبلابي في بلادنا والرواج هذا موش مردو المحتوى العلمي للكتاب وانما المحتوى الايديولوجي على خاطر الكتاب هذا مثل سند قوي برشة للفلسفة المادية الملحدة وعلى هذاكة انصار الفلسفة المادية الملحدة سارعو الى تبني النظرية هاذي و حتى اليوم مزالو متبنينها ومن اهمم في الوقت هاكة ماركس واضع الفلسفة المادية الي هدى كتابو لتشارلز وكتب في الاهداء اشد المعجبين
مزلنا ديما في التقديم و خلي نحط النظرية في اطارها التاريخي و قت طلعت فيه على خاطر الاطار تاريخي لاي نظرية يرفع الملبسات و يوضح برشة حاجات
الكلنا نعرفو انو اوربا في الوقت هاكة كانت تخضع للكنيسة الي كانت ترى في العلم تهديد واضح لوجودها على هذاكة كان العلم بمثابة الجريمة و نتذكرو اي انسان يقر بكروية الارض راصو يتضرب
و بالتالي كان الجهل متفشي بصفة غريبة وكان اوربا القرون الوسطى تعيش في الظلام علا هذاكة العلم كان يخوض في صراع مع الدين و بالتالي لازمو نظرية يحطم بيها عدو الكنيسة وقلت الكنيسة ومقلتش الدين على خاطر دين الاسلام يتوافق مع العلم و يشجعو ويدعو الى الاخذ بالسبل و علا هذاكة قال ابن الجوزية ان توافق العلم و الدين حتمي
بون كيما لاحظنا الاسباب الانف ذكرها خلات النظرية الدروينية تاخو مكانها و تستعمل في اكثر الاحيان لغير غرضها العلمي
يرى داروين انو الانواع الكل جات من سلف واحد واحد مشترك ثم انفصلت وتطورت بمرور الزمن وداروين لم يستطع تقديم اي برهان يثبت به صحة النظرية متاعو وكان على وعي كبير بالحقايق الي تعارض النظرية متاعو على هذاكة اظطر الى اضافة فصل اخر في كتابه مشاكل نظريته وكان يأمل انو المشاكل هاذي يتم تجاوزها بتطور العلم و تقدمه ولكن العلم فاجىء داروين بدحض نظريته فكلما تقدم العلم اسقطت هذه النظرية الي اعتمدت في تحقيقها التقدم العلمي المستقبلي
يقول داروين ان لم يثبت العلم نظريتي فهي باطلة ويتساءل كيف نشأاول خلق ولايتطرق داروين ابدا لهذا الموضوع الذي من الواضح انه سيخلق مشكلة كبيرة في نظريته و انما يوضح كيف بدا الخلق مقدما الاجابة و هاذه ليست اجابة وهذا التصور يعود الى تخلف العلم في عصره الذي اعتبر ان القضية و الانسان مشروع دراسة بسيط
فالخلية اليوم تدرس و ينكب عليها الاف الباحثين المعاصر لمحاولة فك اسرارها الخلايا الدماغية مثلا فما بالك قبل قرن يحدثك انسان عن اصل الخلق ؟؟؟
اعتقد تشارلز انو الاحياء يمكن ان تصدر من غير الاحياء كضفادع التي تصدر من الطين الامر اشبه باساطير الاولين او تلك الحكايات التي كانت تحدثنا بها جدتنا قبل النوم عن الضفدع الاخضر الشجاع الذي يبعث من الطين و يتحول الى امير ههه جدتي تؤمن بالتطور رحمها الله من ضفدع الى امير
او الحشرا تنبعث من فضلات الطعام كبقايا اللحم التي ينبعث منها الدود لكن العلم اثبت ان الدود يأتي من بيوض الذباب التي تنقلها الى اللحم
ولعل تجربته الطريفة الي حط القمح فوق لقشة و قعد يستنى في ظهور الفيران غنية عن اي تعليق
امام تقدم العلم برشة علماء نقضو النظرية و اهمهم باستور و الكسندر و عديدون اخرون
و المعروف في عصر داروين انو الجراثيم كانت تنشىء من اجسام غير حية فكرة تلقى رواج كبير عند الناس
لكن بعد 5سنوات من نشر نظرية اصل الانواع الي قايمة عليها فكرة التطور يدحضها باستور من خلال العديد من التجارب ليستنج من خلا مقولته
ان زعم في انبساط الحياة من مواد غير حية ليس صحيحا ابدا مع العلم انو باستو كان من اكبر المؤمنين بنظرية داروين ومن بعد في اوائل القرن العشرين جا العالم الروسي الكسند اولفر و الي كان يبحث في اصل الانواع بغاية شرح ظهور الخلية الاولى التي وحسب داروين الخلية الاولى الي نشأت منها الاشياء
بون الي لاحظتو عند انصار النظرية هاذي و الي هوما الكل ملاحدة اصرارهم على الاقرار بصحة هاذي النظرية برغم البراهين الي اسقتطها وهذا يعود الى التوظيف الشخصي و اللااخلاقي لنظرية هاذي بما هيا قايمة في مبدئها على الصدفة و فكرة الغاء الاله الخالق
و هنا الاقرار بحتمية النظرية هاذي هو تعارض واضح مع مبدىء العلم الي قايم على الاحتمال اي انو اي نظرية علمية لايمكن اضفاء صفة الحقيقة المطلقة عليها
علا هذاكة قلت انو النظرية هاذي وظفت لاسباب طابورية لاعلاقة لها بالعلم
بون نظرية التطور الي ظهرت في القرن 19على يد تشارلز داروين الي صاحب الاهانة البيولوجية الموجهة الى الانسان الغربي و الي خلاتو يبحث في اصلو من بعد متهزت نرجسيتو بزوز اهانات اخرين
المهم تشارلزداروين في كتابو اصل الانواع الي بالمناسبة نشكر عاشور انو وفرلي نسخة خلاتني نتأكد الي انا على حق و نزيد من المضي في الرمي بعرض الحائط بهذه النظرية وقراتها كقراة تاريخ لتاريخ العلم
عاد قلنا انو تشارلز في كتابو اصل الانواع سنة 1859انكر فكرة الخالق وكان العالم بالنسبة ليه و الاحياء ومكوناتو جات نتيجة صدفة
و الكتاب وقتها حسب مانتذكر وقت حكالنا استاذ الفلسفة انو لقى رواج كبير برشة حتى اكثر من رواج اللبلابي في بلادنا والرواج هذا موش مردو المحتوى العلمي للكتاب وانما المحتوى الايديولوجي على خاطر الكتاب هذا مثل سند قوي برشة للفلسفة المادية الملحدة وعلى هذاكة انصار الفلسفة المادية الملحدة سارعو الى تبني النظرية هاذي و حتى اليوم مزالو متبنينها ومن اهمم في الوقت هاكة ماركس واضع الفلسفة المادية الي هدى كتابو لتشارلز وكتب في الاهداء اشد المعجبين
مزلنا ديما في التقديم و خلي نحط النظرية في اطارها التاريخي و قت طلعت فيه على خاطر الاطار تاريخي لاي نظرية يرفع الملبسات و يوضح برشة حاجات
الكلنا نعرفو انو اوربا في الوقت هاكة كانت تخضع للكنيسة الي كانت ترى في العلم تهديد واضح لوجودها على هذاكة كان العلم بمثابة الجريمة و نتذكرو اي انسان يقر بكروية الارض راصو يتضرب
و بالتالي كان الجهل متفشي بصفة غريبة وكان اوربا القرون الوسطى تعيش في الظلام علا هذاكة العلم كان يخوض في صراع مع الدين و بالتالي لازمو نظرية يحطم بيها عدو الكنيسة وقلت الكنيسة ومقلتش الدين على خاطر دين الاسلام يتوافق مع العلم و يشجعو ويدعو الى الاخذ بالسبل و علا هذاكة قال ابن الجوزية ان توافق العلم و الدين حتمي
بون كيما لاحظنا الاسباب الانف ذكرها خلات النظرية الدروينية تاخو مكانها و تستعمل في اكثر الاحيان لغير غرضها العلمي
يرى داروين انو الانواع الكل جات من سلف واحد واحد مشترك ثم انفصلت وتطورت بمرور الزمن وداروين لم يستطع تقديم اي برهان يثبت به صحة النظرية متاعو وكان على وعي كبير بالحقايق الي تعارض النظرية متاعو على هذاكة اظطر الى اضافة فصل اخر في كتابه مشاكل نظريته وكان يأمل انو المشاكل هاذي يتم تجاوزها بتطور العلم و تقدمه ولكن العلم فاجىء داروين بدحض نظريته فكلما تقدم العلم اسقطت هذه النظرية الي اعتمدت في تحقيقها التقدم العلمي المستقبلي
يقول داروين ان لم يثبت العلم نظريتي فهي باطلة ويتساءل كيف نشأاول خلق ولايتطرق داروين ابدا لهذا الموضوع الذي من الواضح انه سيخلق مشكلة كبيرة في نظريته و انما يوضح كيف بدا الخلق مقدما الاجابة و هاذه ليست اجابة وهذا التصور يعود الى تخلف العلم في عصره الذي اعتبر ان القضية و الانسان مشروع دراسة بسيط
فالخلية اليوم تدرس و ينكب عليها الاف الباحثين المعاصر لمحاولة فك اسرارها الخلايا الدماغية مثلا فما بالك قبل قرن يحدثك انسان عن اصل الخلق ؟؟؟
اعتقد تشارلز انو الاحياء يمكن ان تصدر من غير الاحياء كضفادع التي تصدر من الطين الامر اشبه باساطير الاولين او تلك الحكايات التي كانت تحدثنا بها جدتنا قبل النوم عن الضفدع الاخضر الشجاع الذي يبعث من الطين و يتحول الى امير ههه جدتي تؤمن بالتطور رحمها الله من ضفدع الى امير
او الحشرا تنبعث من فضلات الطعام كبقايا اللحم التي ينبعث منها الدود لكن العلم اثبت ان الدود يأتي من بيوض الذباب التي تنقلها الى اللحم
ولعل تجربته الطريفة الي حط القمح فوق لقشة و قعد يستنى في ظهور الفيران غنية عن اي تعليق
امام تقدم العلم برشة علماء نقضو النظرية و اهمهم باستور و الكسندر و عديدون اخرون
و المعروف في عصر داروين انو الجراثيم كانت تنشىء من اجسام غير حية فكرة تلقى رواج كبير عند الناس
لكن بعد 5سنوات من نشر نظرية اصل الانواع الي قايمة عليها فكرة التطور يدحضها باستور من خلال العديد من التجارب ليستنج من خلا مقولته
ان زعم في انبساط الحياة من مواد غير حية ليس صحيحا ابدا مع العلم انو باستو كان من اكبر المؤمنين بنظرية داروين ومن بعد في اوائل القرن العشرين جا العالم الروسي الكسند اولفر و الي كان يبحث في اصل الانواع بغاية شرح ظهور الخلية الاولى التي وحسب داروين الخلية الاولى الي نشأت منها الاشياء
وحاول هذا الاخير في الثلاثينا تقديم فرضيات بصحة نظرية داروين لكن جميع محاولات فشلة و انتهى للاعتراف بالاتي من المؤسف أن قضية ظهور الخلية الأولى تعد أظلم نقطة في نظرية التطور ، وانتهت جميع التجارب أن هذه العملية التي عجزت عقول البشر جميعاً مع كل التقدم التقني عن تحقيقها قد تمت سابقاً عن طريق المصادفات
داروين بنى نظريته انو الاشياء الغير حية ممكن تخرج منها الاشياء حية و بالتالي الفكرة لولة متاعو انو الكون كان صخور و حجارة وهاتي من اك القربج الموش حي لكن العلم رفض هذه النظرية مقرا باستحالة استخلاص شيء غير حي من شيء حي
التطور العلمي الذي امل فيه داروين اسقط نظريته اسقطت الميكروسكوبات و التقنيات الحديثة ما بناه هو على تصورات و فراضيات
كذلك نقض فرويد هوي نظرية داروين علم الرياضيات و الفلك نظرية داروين بقوله
داروين بنى نظريته انو الاشياء الغير حية ممكن تخرج منها الاشياء حية و بالتالي الفكرة لولة متاعو انو الكون كان صخور و حجارة وهاتي من اك القربج الموش حي لكن العلم رفض هذه النظرية مقرا باستحالة استخلاص شيء غير حي من شيء حي
التطور العلمي الذي امل فيه داروين اسقط نظريته اسقطت الميكروسكوبات و التقنيات الحديثة ما بناه هو على تصورات و فراضيات
كذلك نقض فرويد هوي نظرية داروين علم الرياضيات و الفلك نظرية داروين بقوله
: فقال : إن ظهور خلية حية في الوجود نتيجة المصادفات يشبه ظهور طائرة بوينك ، وقتها كان 747 ، الآن هناك 777 ، عن طريق المصادفات نتيجة هبوب عاصفة على محل لأدوات الخردة ، فيستحي أن تظهر خلية من مادة غير حية كظهور طائرة بوينك 747 من محل خردة حديد ، ظهرت عاصفة ، قام فظهرت طائرة .
لقد أظهر علم الكيمياء الحيوي أنه ليست الخلية هي التي تملك تلك النظم فحسب ، بل إن الجزئيات ( دي إن إي ) الموجودة في نواة الخلية كل خلية بجسمنا فيها غلاف ، و هيولى ونواة ، بالنواة ( دي إن إي ) ، لما يتأكدون من شخصية إنسان ، فإن نواة الخلية تملك تصميما معقدا ومذهلا
يتبع
1 commentaire:
Si aujourd’hui on demandait aux journalistes, aux écrivains, aux philosophes, aux scientifiques, aux académiciens ou aux étudiants universitaires pourquoi ils croient à la théorie de l’évolution et quelles sont leurs preuves, ils répondront pour la plupart avec des mythes non-scientifiques. Nous pouvons établir une liste des mythes les plus répandus, mais tout autant faux :
1.Les défenseurs de l’évolution affirment que les expériences scientifiques ont montré que la vie est née spontanément, suite à des réactions chimiques. Alors qu’en réalité, aucune expérience scientifique ne prouve rien de tel. Il fut même plutôt démontré que cela était théoriquement impossible.
2.Ils pensent que les archives fossiles permettent d’illustrer le processus d’évolution sur terre. Au contraire, tous les fossiles pointent vers une histoire naturelle tout à fait différente de celle de la théorie de Darwin. Les espèces ne sont pas nées d’une série d’étapes évolutives, mais furent créées dans leur perfection en un instant.
3.Ils pensent que le célèbre fossile d’archéoptéryx est la preuve de l’évolution des reptiles en oiseaux. Or, il fut démontré que l’archéoptéryx était un véritable oiseau capable de voler. Sans compter qu’aucun ancêtre reptile n’a jamais été découvert. Pas un seul élément ne vient défendre la thèse évolutionniste de la transformation des reptiles en oiseaux.
4.Pendant des années, “l’évolution du cheval” était représentée comme l’une des preuves les mieux documentées de la théorie de l’évolution. Des mammifères quadrupèdes ayant vécu à différentes périodes furent classés en ordre croissant de taille. Cette “série de chevaux” fut exposée dans les musées d’histoire naturelle. Des recherches récentes ont montré néanmoins que les créatures de cette série ne présentaient pas de liens généalogiques. Par conséquent, la classification était sérieusement erronée dans la mesure où les créatures censées être les ancêtres des chevaux avaient fait leur apparition après le cheval.
5.Ils croient que les célèbres mites de la révolution industrielle en Angleterre constituent une preuve de l’évolution par sélection naturelle. Cependant, le changement de couleur qui se produisit chez les mites pendant la révolution industrielle n’est nullement dû à la sélection naturelle. Ces papillons ne changèrent pas leur couleur. Il s’avéra uniquement qu’il y avait plus de mites de couleur pâle au début mais que les conditions environnementales diminuèrent leur nombre et firent que le nombre de mites de couleur foncée augmenta. Une fois que l’on comprit qu’il s’agissait là d’une fraude scientifique, les évolutionnistes perdirent une preuve de plus.
6.Ils avancent que dans les restes fossiles, des traces d’“hommes singes” existent prouvant ainsi que les êtres humains descendent d’un ancêtre commun avec les singes. Cette idée ne repose pourtant que sur des hypothèses et des préjugés. Les évolutionnistes eux-mêmes sont forcés de reconnaître qu’il n’existe aucune preuve fossile de l’évolution humaine. Richard Leakey, paléoanthropologue, écrit :
David Pilbeam commente de façon narquoise : “Si vous ameniez un scientifique intelligent d’une autre discipline et si vous lui présentiez les maigres preuves dont nous disposons, il dirait très certainement : ‘Laissez tomber : cela ne suffit pas pour continuer’.” Ni David ni les autres impliqués dans la recherche de l’humanité ne peuvent évidemment suivre ce conseil. Mais nous sommes pleinement conscients des dangers des conclusions tirées de preuves si incomplètes.2
David Pilbeam, auquel Leakey fait référence, est également un paléontologue évolutionniste. Il reconnaît :
Mes réserves ne concernent pas tant ce livre [Origins de Richard Leakey] mais tout le sujet et toute la méthodologie de la paléoanthropologie… Peut-être que des générations d’étudiants de l’évolution humaine, y compris moi-même, se sont débattues dans l’obscurité, … notre base de données est trop maigre, trop glissante pour qu’elle puisse coller avec nos théories.3
Les fossiles attribués aux prétendus ancêtres des êtres humains se sont avérés appartenir soit à des espèces disparues de singes soit à des races différentes d’êtres humains. Par conséquent, les évolutionnistes se retrouvent sans la moindre preuve soutenant leur thèse de l’ancêtre commun entre les êtres humains et les singes.
7.Ils affirment que les embryons des êtres humains et des autres créatures subissent le même “processus d’évolution” dans l’utérus de leurs mères ou dans leur œuf. Ils vont même jusqu’à dire que l’être humain a des branchies qui finissent par disparaître au cours de son développement. Il fut démontré que ces allégations étaient dénuées de tout fondement et qu’elles reposaient sur une fabrication scientifique majeure. Le biologiste évolutionniste du nom d’Ernst Haeckel fut le premier à défendre cette idée. Il modifia délibérément ses croquis pour suggérer la ressemblance entre les embryons. Plus tard, les scientifiques évolutionnistes reconnurent qu’il s’agissait d’une fabrication non-scientifique.
8.Ils pensent que les êtres humains et les autres êtres vivants possèdent des vestiges d’organes ayant perdu leur fonction. Ils croient même qu’une grande partie de l’ADN n’a aucune fonction. Or on sait bien que ces idées sont le résultat d’une ignorance scientifique. Avec le temps, les progrès de la science ont mis en valeur les fonctions spécifiques à chaque organe et à chaque gène. Les créatures vivantes n’ont pas d’organes ayant cessé de fonctionner à cause d’un soi-disant processus d’évolution. Au contraire, ces créatures dotées d’organes pleinement fonctionnels sont la preuve non pas du hasard mais d’une création parfaite.
9.Ils pensent que la variation au sein d’une espèce, par exemple les différences de taille et de forme des becs des fringillidés des Iles Galapagos, constitue une preuve solide de l’évolution. Or ce n’est nullement le cas. Des micro-changements dans la structure du bec d’un oiseau ne peuvent pas créer de nouvelles données biologiques sous la forme de nouveaux organes et ne relèvent donc nullement de l’évolution. Même les néo-darwinistes reconnaissent aujourd’hui que des variations au sein d’une espèce ne peuvent pas déboucher sur l’évolution.
10.Ils croient que les mutations au cours d’expériences avec des mouches à fruits ont permis de produire de nouvelles espèces. Mais ces expériences ne donnèrent que des individus stériles et infirmes physiquement. La mutation n’avait rien de bénéfique. Même dans le cas de mutations effectuées sous le contrôle de savants scientifiques, aucune espèce ne put être créée. Cela prouve que le concept d’évolution n’existe pas. Par conséquent, il est impossible de défendre l’évolution à l’aide des mutations.
Un grand nombre de ceux qui furent interviewés en rapport à leur croyance en l’évolution ne connaissait que quelques-uns des exemples cités ci-dessus ou leurs connaissances étaient superficielles. Ces mythes dont ils lurent des bribes ici ou là ou dont leurs professeurs leur avaient vaguement parlé les convainquirent de l’évolution, sans chercher à creuser davantage.
Pourtant, chacun des points cités plus hauts censés prouver l’évolution est totalement non valable. Il ne s’agit pas là d’une affirmation sans fond mais des faits prouvés par des scientifiques critiques à l’égard de la théorie de l’évolution, comme nous l’explorerons dans les pages suivantes.
Dans sa critique du darwinisme, Jonathan Wells4, célèbre biologiste américain, assimile les mythes de l’évolution aux “icônes de l’évolution”. Par icônes, il entend les croyances fausses et les superstitions que tout défenseur de l’évolution connaît par cœur. Le terme décrit des objets de vénération que des fausses religions utilisent pour rappeler à leurs membres ce qui est sacré. Certains de ces symboles auxquels eurent recours les dévots de la théorie de l’évolution (qui n’est en réalité qu’une religion athée)5 sont les croquis représentant “l’homme singe”, “les branchies dans l’embryon humain” et d’autres fabrications scientifiques semblables. Chacune constitue néanmoins un mythe sans fond. Le livre de Wells, Icons of Evolution : Science or Myth ? Why Much of What We Teach About Evolution is Wrong ? (Icônes de l’évolution : Science ou mythe? Pourquoi la majeure partie de ce que nous enseignons à propos de l’évolution est faux ?) établit une liste des dix icônes correspondant aux points que nous avons listés précédemment, en développant dans les détails pourquoi elles sont toutes non valables.
Aujourd’hui ces mythes ont tous été discrédités et les évolutionnistes ne peuvent proposer aucune preuve pour les remplacer. En tant que théorie, le darwinisme réussit à convaincre un public au 19ème siècle quand les conditions scientifiques n’étaient pas sophistiquées. Mais au 21ème siècle, le darwinisme est démodé, invalide et pour ainsi dire mort.
Enregistrer un commentaire