إسماعيل هنية قيادي فلسطينى بارز في حركة المقاومة الإسلامية حماس ولد عام 1962 م في مخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين شغل منصب رئيس وزراء فلسطين بعد فوز حماس بأغلبية ساحقة في انتخابات المجلس التشريعى الفلسطينى عام 2006 م حتى تمت إقالته من قبل رئيس السطلة الوطنية الفلسطينية محمود عباس في 14/6/2007. أصيب بجروح طفيفة إثر الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مؤسس الحركة الشيخأحمد ياسين. له شعبية بين الجمهور الفلسطيني. ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية عام2006 م.
ولد اسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في غزه التي لجأ اليها والداه من مدينة عسقلان عام 1962 عقب النكبه. تعلم في الجامعه الإسلاميه في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللحنة لمدة عامين. عام1987 تخرج من الجامعة الاسلامية بعد حصوله على اجازة فيالأدب العربى. سجنته السلطات الإسرائيليه عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة اثر اتفاق اوسلو وتم تعيينه عميدا للجامعة الاسلامية.
عام 1997 تم تعيينه رئيسا لمكتبالشيخ احمد ياسين اثر اطلاق سراح الزعيم الروحي لحركة حماس. عام 2003 بعيد عمليه إستشهاديه حاولت غارة اسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح اثر ذلك في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الاسرائيلية لقيادة الحركة. في كانون أول 2005 ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية.
في 16 شباط 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس الوزراء الفلسطيني وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الاسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الاسرائيلي الأسير جلعاد شليط الذي ما يزال محتجاً لدى حماس حتى اليوم.
في 20 تشرين أول 2006 عشية انهاء القتال بين فصائل فتح و حماس، تعرض موكبه لاطلاق نار في غزة وتم احراق احدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك ام يكن محاولة لاغتياله. وقالت مصادر في السلطه الوطنيه الفلسطينيه أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط فتحاوي قتل خلال الصدام مع حماس.
في 14 كانون أول 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية. فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الاسرائيلي عمير بيريتس.
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرةكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، القرار الذي رفضه هنية ووصفه بالمتسرع مؤكدًا أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني.
المناصب التي تولاها:
رئيس الوزراء الفلسطيني حتي تمت اقالته بطريقه غير شرعيه دستوريا من رئيس السلطه الفلسطينيه محمدو عباس
أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقا.
مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقا.
مدير شؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقا.
عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقا.
عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلا عن حركة حماس.
مدير مكتب الشيخ أحمد ياسين.
عضو القيادة السياسية للحركة.
عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقا.
رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريبا
ولد اسماعيل هنية في مخيم الشاطئ للاجئين في غزه التي لجأ اليها والداه من مدينة عسقلان عام 1962 عقب النكبه. تعلم في الجامعه الإسلاميه في غزة ونشط في إطار لجنة الطلاب وقد ترأس اللحنة لمدة عامين. عام1987 تخرج من الجامعة الاسلامية بعد حصوله على اجازة فيالأدب العربى. سجنته السلطات الإسرائيليه عام 1989 لمدة ثلاث سنوات نُفي بعدها إلى لبنان عام 1992. بعد قضاء عام في المنفى عاد إلى غزة اثر اتفاق اوسلو وتم تعيينه عميدا للجامعة الاسلامية.
عام 1997 تم تعيينه رئيسا لمكتبالشيخ احمد ياسين اثر اطلاق سراح الزعيم الروحي لحركة حماس. عام 2003 بعيد عمليه إستشهاديه حاولت غارة اسرائيلية استهداف قيادة حماس وجرح اثر ذلك في يده. تعزز موقعه في حركة حماس خلال انتفاضة الأقصى بسبب علاقته بالشيخ أحمد ياسين وبسبب الاغتيالات الاسرائيلية لقيادة الحركة. في كانون أول 2005 ترأس قائمة «التغيير والإصلاح» التي فازت بالأغلبية في الانتخابات التشريعية الفلسطينية الثانية.
في 16 شباط 2006 رشحته حماس لتولي منصب رئيس الوزراء الفلسطيني وتم تعيينه في العشرين من ذلك الشهر. في 30 حزيران 2006 هددت الحكومة الاسرائيلية باغتياله ما لم يفرج عن الجندي الاسرائيلي الأسير جلعاد شليط الذي ما يزال محتجاً لدى حماس حتى اليوم.
في 20 تشرين أول 2006 عشية انهاء القتال بين فصائل فتح و حماس، تعرض موكبه لاطلاق نار في غزة وتم احراق احدى السيارات. لم يصب هنية بأذى وقالت مصادر في حماس أن ذلك ام يكن محاولة لاغتياله. وقالت مصادر في السلطه الوطنيه الفلسطينيه أن المهاجمين كانوا أقرباء ناشط فتحاوي قتل خلال الصدام مع حماس.
في 14 كانون أول 2006 منع من الدخول إلى غزة من خلال معبر رفح بعد عودته من جولة دولية. فقد أغلق المراقبون الأوروبيون المعبر بأمر من وزير الأمن الاسرائيلي عمير بيريتس.
في 14 حزيران 2007 تمت إقالة هنية من منصبه كرئيس وزراء من قبل رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عباس وذلك بعد سيطرةكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس على مراكز الأجهزة الأمنية في قطاع غزة، القرار الذي رفضه هنية ووصفه بالمتسرع مؤكدًا أن حكومته ستواصل مهامها ولن تتخلى عن مسؤولياتها الوطنية تجاه الشعب الفلسطيني.
المناصب التي تولاها:
رئيس الوزراء الفلسطيني حتي تمت اقالته بطريقه غير شرعيه دستوريا من رئيس السلطه الفلسطينيه محمدو عباس
أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقا.
مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقا.
مدير شؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقا.
عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقا.
عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلا عن حركة حماس.
مدير مكتب الشيخ أحمد ياسين.
عضو القيادة السياسية للحركة.
عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقا.
رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريبا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire